ملكة المروج

Filipendula ulmaria – Meadowsweet

ملكة المرعى، إكليلة المروج

– الاسم الشائع : Queen of the meadow

– المدى : أوروبا، أمريكا الشمالية و آسيا الشمالية .

– الموطن : الأرض المبتلة في المستنقعات، مناطق المستنقعات، الغابات و المراعي الممطرة، رفوف الصخر المبتلة و بالأنهار.

– وصفها:

نبتة من فصيلة الورديات، وهي نبتة معمرة تعيش في الأراضي الرطبة حتى ارتفاع 1900 م .

طول النبتة 1 إلى 1,5 م، الساق قوية صلبة مضلعة، الأوراق خضراء داكنة من الأعلى، بيضاء من الأسفل، مسننة، الأزهار بيضاء صغيرة، منتظمة على شكل عناقيد.

– الأجزاء المستعملة : الإطراف المزهرة أو النبتة بكاملها.

– وقت الزهرة : يونيو – أغسطس.

– العناصر الفعالة : دبغ، معادن، فيتامين c، غليكوزيد، زيوت عطرية الديد ساليسيليك دو ميتيل .

– ملكة المروج اُستخدِمَ تاريخياً من قبل المعالجين بالأعشاب لتشكيلة عريضة من الظروف، متضمناً معالجة الشكاوى الروماتزمية للمفاصل و العضلات .

– نيكولاس كلبيبر، الصيدلي الإنجليزي للقرن السابع عشر، ذكر استعماله للمساعدة في كسر الحمى و ترقية العرق أثناء البرد أو الانفلونزا .

– ملكة المروج علاج هضمي ممتاز،يحمي و يهدئ الأغشية المخاطية، يقلل الحموضة الزائدة و يسكن الغثيان، مساعده على الهضم و يمكن أن يُستَخدَم في علاج الحرقان، فرط الحموضة، التهاب المعدة و التقرح، مفيد في علاج الإسهال في الأطفال، للأنفلونزا، الحمى، الصداع، قابضه للأنسجة، مدره للبول، مضادة للروماتيزم، مضادة للتشنج، مسكن، معرفه، منشطه، لائمة للجروح .

– الاستعمال : من الداخل ومن الخارج .

– الاستعمال الداخلي : مضادة جيده للروماتيزم، نافعة لمعالجة التهاب المعدة والقروح والإسهال، وحمض البوليك، والنقرس،والسلوليت، وتصلب الشرايين، وارتفاع الضغط والتحصي.

– التحضير : تنقع بمعدل 50 غم في ليتر من الماء، وتؤخذ منها أربعة فناجين في اليوم .

– الاستعمال الخارجي : لمعالجة العد الوردي، والجروح، والتقرحات، وأوجاع الروماتيزم .

– تستخلص بالغلي بمعدل 50 غم في ليتر من الماء وتستعمل على شكل كمادات .

– التحذيرات :

الأطفال القصر تحت سن 16 والذين يعانون من البرد،الانفلونزا، أو جدري الماء، لا ينبغي أن يأخذوا ملكة المروج بسبب احتوائه على الأسبرين.

هذا العلاج لا يجب أن يُعطَى إلى أشخاص لديهم الحساسية للأسبرين.

—————
– نقلاً عن معلومة.