الخبيزة
– من أسمائها أيضاً: خبازي، خبازه بريه، خبيزه، خبيز.
– الاسم العلمي : Malva sylvestris
– الفصيلة : خبازيات.
– الوصف: عشبة يبلغ ارتفاعها من 30 إلى 70 سم، أوراقها مستديرة مجنحة ومسننة، ساقها طويلة مكسوة بشعيرات دقيقة، الأزهار بنفسجية معرقة تظهر عند منبت الورقة بمعدل 2 إلى 4 زهرات.
– الموطن: الخبازى نبات دائم و سنوي ينمو بريا بطول جوانب الطرق و في الأماكن البالية.
– الخبيزة قديماً:
والخبازي نبات مفيد و ودود، ومنذ عهد الفراعنة عرف للخبيزة الخواص العلاجية والمغذية.
وقد استخدم نبات الخبيزة كطعام و دواء في أوروبا منذ زمن روما و اليونان القديمتان.
– حديثاً:
الطبيب الألماني رودولف وايس، رشح الخبيزة أصلاً لالتهابات الفم و الحلق، بالإضافة إلى الكحات المزعجة الجافة، أيضًا يذكر استعماله بشكل مثير للحالات المعتدلة من الإكزيما.
– الجزء الطبي: الورق مع الساق، والأزهار بدون الساق.
– الاستعمال : داخلي وخارجي.
– خصائصها العلاجية:
مهدئة، ملطفة، مسكنة، مهدئه للسعال، الكحات المزعجة، طارد للبلغم، لالتهابات الغشاء المخاطي البلعومي و الفمي، مغص الحلوق المتقرحة، الخشونة، التهاب الحلق، التهاب الممرات التنفسية، التهاب الحنجرة و انتفاخ الرئة، لها اثر مهدئ على التهاب و ضيق المريء. مدره للبول، إصابات المسالك البولية، ملطفه للحمى، ملين ممتاز للأطفال الصغار، للالتهابات الهضمية، المخاط الزائد، الربو.
وجذور الخبيزة غنية في الصمغ المفيد، يعمل منه شراب مغلي يفيد في إدرار البول و تهدئة المسالك البولية في نفس الوقت، وهذا جيد للتبول المؤلم، أيضاً لعلاج الصدر المؤلم، الالتهاب الرئوي أو الأنفلونزا، يمكن أن يحصل على الراحة من هذا الشراب أيضًا. مستخلص للجذور قد اُستُخدِمَ لمعالجة الحمى و لتقليل ضغط الدم.
– الاستعمال الخارجي:
لالتهاب الجفن والرمد، والعد الوردي والدمامل، لسعات الحشرات، البواسير.
أيضاً خارجيًّا مستخلص يُستخدَم كغسول للجروح و القروح، أو عمل مرهم كريم أو كمادة لتهدئة التهابات الجلد.