فصل فى الجِماع والباه وهَدْى النبى صلى الله عليه وسلم فيه
فصل فى الجِماع والباه وهَدْى النبى صلى الله عليه وسلم فيه وأما الجِماعُ والباهُ ، فكان هَدْيُه فيه أكملَ هَدْىٍ ، يحفَظ به الصحة ، وتتمُّ به اللَّذةُ وسرور النفس ، ويحصل به مقاصدُه التى وُضع لأجلها ، فإن الجِمَاع وُضِعَ فى الأصللثلاثة أُمور هى مقاصدُه الأصلية : أحدها : حفظُ النسل ، ودوامُ النوع إلى