العسل في القديم : عرف الانسان العسل منذ القديم، واستعمله للغذاء والعلاج، فمثلاً تدل بعض الوثائق القديمة على إستعمال الاشوريين للعسل في العلاج، كما إستعمله الفراعنة لنفس الغرض قبل أكثر من 3000 سنة، وورد في أحد كتبهم وصف كامل عن الخواص العلاجية للعسل جاء فيه : “إن العسل يساعد على شفاء الجروح، وفي معالجة امراض المعدة والامعاء والكلية، كما
قيمة العسل الغذائية: وُصف العسل بأنه غذاء منشط جداً، وهو يعطي 300 سعرة حرارية لكل 100 غرام منه، وهو غذاء ذو قيمة كبيرة بحجم صغير. فالكيلو الواحد من العسل يعادل في تغذيته: – 5 كيلو من الحليب. – أو 26 موزة. – أو 60 برتقالة. – أو 50 بيضة. – أو 11,750 كيلوغرام من لحم العجل. – أو 12 كيلو
صفات العسل وطرق غشه تختلف صفات العسل باختلاف البلاد الآتي منها، والفصول، ونوع النحل، والنباتات التي يطوف عليها، وأحبها إليه: البرسيم، والزيزفون، والنعناع، وأكثر أشجار الحمضيات. إن العسل النقي سائل صاف، وهو حلو مقبول، ورائحته عطرية، والأسمر طعمه حِرّيف، ورائحته غير مقبولة. وأجوده للأكل الأبيض الصافي، أو الأزرق الصافي الخالي من الحدة والحرافة وكراهة
علاجات بالعسل 1- لجمال المرأة وبهاء الوجه: يدهن الوجه بالعسل، ويكون الجسم في حالة استرخاء لمدة ربع ساعة، ثم يغسل الوجه بماء دافئ ويجفف ثم يدهن بقليل من زيت الزيتون، وتكرر هذه العملية لمدة أسبوع متواصل، وبعد ذلك سوف يشع الوجه بالنضارة والاحمرار. 2- للجروح: يدهن الجرح بعسل النحل مع تضميده وتجنب البلل ولا تنتزع الضمادة إلا
أنواع الحسد: 1) حسد مندوب : وهو الغبطة ومعناها : أن يكره فضل شخص عليه فيُحِب أن يكون مثله أو أفضل منه دون زواله عنه، وهي المنافسة في القربات ، كفعل عمر رضي الله عنه عندما قال لأبي بكر: (لا أسابقك إلى شيء أبداً ) عندما جاء بماله كله، قال شيخ الإسلام: (ما فعله عمر من المنافسة
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: « العين حق ويحضرها الشيطان وحسد ابن آدم » ([1]) . هذا الحديث الشريف يفيد أن كل إنسان حوله شياطين الجن يتربصون الإيقاع به، فكل إنسان معرض للحسد، ولا يكاد أحد يسلم من العين إلا من عصم الله. يقول شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه السلوك : ( الحسد مرض من أمراض
الحمد لله رب العالمين، وأشهد ألا إله إلا الله، ولي الصالحين، وأشهد أن محمدًا رسول الله، أرسله الله رحمة للعالمين، صلوات ربي وسلامه عليه إلى يوم الدين. وبعد . . فهذه طائفة من الحروز والعواصم، جمعتها من كتاب الله -عز وجل-، ومن الصحيح الثابت، من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بها يعصم الله
علاج العين والسحر أولاً: اعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك. ثانياً: هذا ابتلاء من الله، فاصبر واحتسب الأجر من الله. ثالثاً: أحسن الظن بالله عز وجل وجدد التوبة مع الله تعالى، بعد ذلك عليك الأخذ بالأسباب؛ ومنها: 1- قراءة سورة البقرة يومياً، فقد ثبت في الحديث: ( فإن الشيطان يفر من البيت الذي يقرأ
عن عائشة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها وامرأة تعالجها أو ترقيها ، فقال : فذكره ( صحيح ). وفي الحديث مشروعية الرقية بكتاب الله تعالى ونحوه مما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من الرقى كما في الحديث عن الشفاء قالت : دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم وأنا
التمر وارتفاع ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم مرض شائع جداً، وقد ثبت أنه ينبغي على المصابين به أن يخففوا كثيراً من تناول الملح، وعلى العكس من ذلك فإن الأغذية الغنية بالبوتاسيوم، تفيد في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم، وفي معالجته أيضاً. وللأسف فإن عمليات تحضير الطعام وتعبئته، تزيد من كمية أملاح الصوديوم فيه، وتنقص
