الهدي النبوي في علاج الرمد
هديه في علاج الرمد بالسكون والدعة وقد تقدَّم أنَّ النبي حَمَى صُهَيْبا من التَّمْر، وأنكر عليه أكْلَه، وهو أرمدُ، وَحَمَى عليا من الرُّطَبِ لمَّا أصابه الرَّمدُ. .وذكر أبو نُعَيْم في كتاب «الطب النبوي»: أنه «كان إذا رَمِدَتْ عينُ امرأةٍ من نسائه لم يأتِهَا حَتَّى تَبرَأَ عينُها» الرَّمدُ: ورمٌ حار يَعرِضُ في الطبقة الملتحمة من العَيْن، وهو بياضُها الظاهر،