كتاب لعرق النسا وعرق الضارب كتاب آخر لعرق النسا: بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم رب كل شيء، ومليك كل شيء، وخالق كل شيء، أنت خلقتني، وأنت خلقت النَّسا، فلا تسلطه علي بأذى، ولا تسلطني عليه بقطع، واشفني شفاء لا يغادر سقماً، لا شافي إلا أنت. كتاب للعرق الضارب: روى الترمذي في ((جامعه)): من حديث ابن عباس رضي
فصل في هديه في قَطع العروق والكي ثبت في الصحيح من حديث جابر بن عبد الله، أنَّ النبي بعَثَ إلى أُبَىِّ بن كعب طَبيبا، فقَطَعَ له عِرْقا وكَواه عليه. ولما رُمِى سعدُ بن معاذٍ في أكْحَلِهِ حسَمَهُ النبي ، ثم ورِمَت، فحسَمهُ الثانية. و«الحَسْمُ» هو: الكَىُّ. وفي طريق آخر: أنَّ النبي كَوَى سعدَ بن مُعاذٍ في أكْحَلِهِ بِمِشْقَصٍ،
روى ابن ماجه في سننه من حديث محمد بن سِيرين، عن أنس بن مالك، قال: سمعتُ رسول الله يقول: ((دواءُ عِرْقِ النَّسَا ألْيَةُ شاةٍ أعْرَابِيَّةٍ تُذَابُ، ثمَّ تُجزَّأُ ثلاثةَ أجزاءٍ، ثُمَّ يُشْرَبُ على الرِّيقِ في كلِّ يومٍ جُزْء)) (1). عِرْقُ النَّسَا: وجعٌ يبتدىءُ مِن مَفْصِل الوَرِك، وينزل مِن خلفٍ على الفخذ، وربما على الكعب، وكلما طالت مدتُه، زاد
هديه صلى الله عليه وسلم في العلاج والتداوي فصل: في هديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في علاج لدغة العقرب بالرقية: روى ابن أبي شيبة في مسنده، من حديث عبد الله بن مسعود قال: بينا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصلي، إذ سجد فلدغته عقرب في إصبعه، فانصرف رسول الله ـ صلى الله
العرقسوس “السوس” نبات بري معمر من الفصيلة البقولية، ويطلق على جذوره “عرق السوس” أو”أصل السوس” وهو مشهور في البلاد العربية منذ أقدم العصور ويسمى بـ”الأتينى” (Glycerrhiza glabra) وينبت في الأرض البرية حول حوض البحر الأبيض المتوسط. وهو لا يسبب مغصاً، ولا يورث الإدمان، ويعد أفضل الملينات. – المادة الفعالة في السوس: هي “الجليسيرهزين” وثبت أن عرق
زيت السمسم وفوائده كشف بحث علمي أجراه الباحث البروفيسور كمال الدين حسين طاهر المدرس في جامعة الملك سعود بالرياض أن قوة مركبات مواد زيت السمسم تتفوق على محتويات عقار فياجرا الذي أنتجته شركة فايز الأمريكية مطلع عام 1999 لعلاج الضعف الجنسي، وأنه خالٍ تماماً من أية مضاعفات أو أخطار صحية يمكن أن تنعكس على متعاطيه.