الغيث غَيْثٌ: مذكور في القرآن في عِدة مواضع، وهو لذيذ الاسم على السمع، والمسمَّى على الروح والبدن، تبتهجُ الأسماعُ بذكره، والقلوب بوروده، وماؤُه أفضلُ المياه، وألطفُهَا وأنفعُهَا وأعظمُهَا بركة، ولا سِيَّما إذا كان مِن سحاب راعد، واجتمع في مستنقعات الجبال. وهو أرطبُ من سائر المياه، لأنه لم تَطُلْ مُدَّته على الأرض، فيَكتسب من يُبوستها، ولم يُخالطه
السمك سَمَكٌ: روى الإمام أحمد بن حنبل، وابن ماجه في سننه: من حديث عبد الله بن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «أُحِلَّتْ لنا مَيْتَتانِ ودمان: السَّمَكُ والجَرَادُ، والكَبِدُ والطِّحَالُ». أصنافُ السَّمَك كثيرة، وأجودُه ما لذَّ طعمه، وطابَ ريحُه، وتوسَّط مقدارُه، وكان رقيقَ القشر، ولم يكن صلبَ اللَّحم ولا يابسة، وكان في
وصفات علاجية باستخدام الجوافة تحتوي ثمار الجوافة على 17% مواد سكرية، وكميات قليلة من المواد الدهنية والبروتينية القابلة للثمثيل الغذائيبسهولة في الجسم، بالإضافة إلى مقادير متوسطة من الكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم. والجوافة تصلح كوقاية من بعض الأمراض وعلاجاً أيضاً، ومن أشهر استخداماتها: (1)- لوقاية الأسنان من الإسقربوط: – يستخدم قليل من مسحوق الجوافة أو تناول الثمار الطازجة،