الزنجبيل ومنافعه
زنجبيل قال تعالى: {وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلا}[72] وذكر أبو نُعيم في كتاب «الطب النبوي» من حديث أبى سعيد الخدري رضي الله عنه قال: أهدى ملك الروم إلى رسول الله جرة زنجبيل، فأطعمَ كل إنسان قطعة، وأطعمني قطعة. الزنجبيل حارٌ في الثانية، رطب في الأُولى، مُسْخِن مُعين على هضم الطعام، مُلَيِّن للبطن تلييناً معتدلاً، نافع